Kamis, 26 Februari 2009

حمدة المصرية

عزيزى السيد
يااصحاب القلب، يااهل لحب،احييك،لول لا بروة البحرلا لتهبت اليك شوقا.ولا لولا تصبرى لطرت اليك حبا و انى لم ينسخى صفاء و دك لا رقة
النسيم رقة حديثك،انما شجانى وذكرنى ولم اكن ناسية عزيزى اليك كنت معى ترى الطبيعة بجما لها ترى البحر يزخر كالرعد والامواج تتلاطمزرفات ووحدانا:صفاءفى البحر و صفاء فى السماء،كانهما قلبانا، وتسمع تغريد الطيوروحفيف الا شجارانهالعمرك مناظر تلهى المرا و لكن هيهات لمثلى ان تلهو،وهي تعلم ما يكنه الدهر يخبئه الليل والنهار.
تقبلى منى احر قبلاتى واوفراشو اقى.

حمدة المصرية

Tidak ada komentar: